بين أول كأس شاي منحني إياه المرحوم المناضل بنبلة، في ذلك البيت الزجاجي الضيق في بناية دار الاتحاد القديمة في صيف 84 رفقة الصديق محمد خيرات واليوم، تمتد مسافات طويلة، تبدو أطول من عمري كله.
أول الكلام، كان مع المرحوم مصطفى القرشاوي الذي كان ينتظرني (...)