لم يقتصر مسلسل فضائح مسؤولي سلطات الاحتلال الاسباني بسبتة السليبة على استعمال المال وشراء الذمم في الانتخابات المحلية الأخيرة (22 ماي2011) وقبلها الفضيحة الجنسية لنائب رئيس بلدية المدينة والكاتب المحلي للحزب الشعبي مع مواطنة مغربية الأصل، بل استشرت (...)