"رفعتُ علم المغربِ فِي أكثر من محفل رياضي دولِي، وتلقيتُ العروض غير مَا مرَّة لأتنافس بانتماءٍ أجنبِي، فرفضت، لكننِي لمْ ألق نظير ذلك، سوى نكرانًا، لا أجدُ معهُ مكانًا للتدريب، ولا أعثرُ حتَّى على تذاكر للتنقل، فِي أنشطتِي الدوليَّة"؛ بغصَّة باديَة (...)
بالقدرِ الذِي استكَانتْ به بعضُ الصحفِ الأجنبيَّة إلى تقديراتٍ جعلتْ من مينيروُ البرازيلِي، طرفًا فِي النهاية، قبل نزاله مع الرجَاء، حتَّى أنَّ صحيفة "ماركَا" الإسبانيَّة عنونتْ مقالًا لها "البايرين تفوز وتنظرُ مينيرُو في النهاية، كانَ إرباكُ الفريق (...)
"لا يعقَلُ أنْ نخجلَ من تقاليدنَا وفلكلورنَا أمامَ الضيوف الأجانب، ممن وفدُوا إلى ملعبِ أدرار بأكادير، لمتابعة افتتاح مونديال الأندية، وما أثيرَ حولَ تنظيمنا العرضِ بمبلغٍ فلكِي، لا أساس لهُ من الصحّة، حيثُ أنَّ التكلفَة تقلُّ عن عشرين مليُون (...)