فقد قرأت بإمعان شديد كتابكم اللطيف والمؤدب والمفعم بعبارات الود والمجاملة المنشور بجريدة العلم ليوم الأربعاء الماضي والذي وجهتموه للرد على الرسالة المفتوحة التي خطتها يد الوطني الغيور أستاذنا سيدي أبو بكر القادري أمد الله في عمره، وجعل ما كتب في (...)