منذ بداية الحراك حول تطوير أداء المؤسسات السياسية في المغرب كثيرون لم يفهموا رد فعل بعض الأطراف المغربية الذي جعل جزءًا غير يسير من الحياة الخاصة، وخصوصا الفضائح الأخلاقية لقادة وقياديات العدل والإحسان تجد طريقها إلى العالم الافتراضي، وإلى الصحافة (...)