بادئ ذي بدء أرجو أن لا يفهم مقالي هذا أني أتهجم مجانيا على شخص فلان او علان ، فلا مشكلة شخصية لي مع أي كان حتى استغل هذا المكان لأصفي حساباتي مع
مناسبة مقالتي المتواضعة هي التضامن اللامشروط مع قلم السيدة فاطمة الافريقي صاحبة "المقال الأخير".
كم (...)