بقلم : إبراهيم شكور*
إلى رحمة الله تلك الاجساد البريئة.إلى كنف الله تلك القلوب الطفولية.ما أقسى تلك اليد التي تردم تلك الحفرة على تلك العصافير الصغيرة،لولا علمها بأنها ترسلها إلى حديقة لا ككل الحدائق إلى رياض لم تشاهدها عين ولا سمعتها أذن قط ما (...)