كل سنة يتكرر مشهد الطوابير وصفوف المئات من الطلبة الذين يرغبون في التسجيل قصد ولوج كلية الآداب بجامعة محمد الأول، ودائما يجدون شروط انتقائية تقيد من أحقية متابعتهم في الدراسة. السنة الماضية قررت الإدارة تسجيل آخر بكالوريا المحصل عليها كانت لسنة (...)