تخلت مليكة أوفقير (الصورة)عن بلاغة الكلمة ودلالالتها الظاهرة والباطنة، تماماً كما تخلت عن توطيد الإحساس بالفقد الكبير، وذلك عندما كتبت تكملة سيرتها الذاتية "الغريبة" نهاية 2006.
فعلا، كما سطرت المؤلفة على غلاف "الغريبة" الأخير، أن "السجينة" كانت (...)