شن بعض المسؤولين بدائرة أولاد تايمة حملة لمحاربة البناء العشوائي بدوار أيت الماسي الطلبة جماعة سيدي أحمد أعمر، لكن ما استغربت له ساكنة الدوار هو تركيز هؤلاء المسؤولين على بنايات الضعفاء من السكان، والتغاضي في الوقت ذاته عن بعض المحظوظين. انتقلت التجديد إلى عين المكان، وعاينت إحدى البنايات التي تم هدمها عن آخرها، في حين ما يزال مستشار يراكم سلع البناء بداخل سور منزله، والبناء المحدث باد للعيان من الواجهة الخارجية للمنزل، واستغرب العديد ممن إلتقتهم التجديد هناك لما وصفوه التعامل الازدواجي الذي يتصرف به هذا المسؤول بهذه الدائرة اتجاه المواطنين.