ألقت أمواج المحيط الأطلسي، يوم الاثنين 25 غشت 2008، برأس آدمي تم العثور عليه في شاطئ الجماعة القروية لأورير (حوالي عشرة كلم شمال أكادير). واستنادا إلى مصدر أمني، فإنه من المحتمل أن يكون الرأس للشخص الذي تم العثور على جثته مقطعة الأوصال في مكانين متفرقين بكل من مدينة ايت ملول (عمالة إنزكان ايت ملول) وأكادير وذلك قبل حوالي أسبوع. وأضاف المصدر نفسه، أن الرأس قد أحيل على المصالح الطبية المختصة لإجراء التحاليل الضرورية التي من شأنها أن تؤكد أو تنفي ما إذا كان يشكل جزءا من الجثة التي كان قد تم العثور على بعض أطرافها في وقت سابق.