أعلن مواطنون بقلعة السراغنة تذمرهم من إدانة (ن ـ غ) لوحده في قضية مقتل الشاب أيوب العلمي (18 سنة)، دون متابعة باقي الشباب الذين قال شهود عيان، إنهم شاركوا في الجريمة، حيث أكد الشهود، أن مجموعة من الشباب كانوا يطاردون القتيل، ويضربونه بالحجر انطلاقا من ضاحية جنان بكار، وصولا إلى الحي الإداري، قبل أن يوجه له (ن ـ غ) البالغ من العمر 16 سنة ضربة على مستوى الرأس بواسطة حجر الطوطوار، أودت بحياته. وكان المتهم المذكور قد سلم نفسه إلى رجال الأمن أول أمس ليلا. وعلى صعيد آخر، وضع شاب في التاسعة والعشرين من عمره حدا لحياته شنقا ببيت أسرته بحي الكدية بالحي المحمدي بالدار البيضاء أمس الخميس، وما تزال أسباب الانتحار مجهولة إلى حدود كتابة هاته السطور.