سجل الحزب المحافظ بزعامة المستشارة انغيلا ميركل الأحد 18 شتنبر 2016 أسوأ نتيجة في تاريخه في انتخابات برلين المحلية ، في حين حقق اليمين الشعبوي اختراقا وفق ما اظهرت استطلاعات اجرتها قنوات التلفزيون العامة لدى الخروج من مكاتب الاقتراع. ولم يحصد الاتحاد المسيحي الديموقراطي بزعامة المستشارة أنغيلا ميركل سوى 18 في المائة من مجموع الأصوات، وفق استطلاعات أجرتها قنوات التلفزيون العامة لدى الخروج من مكاتب الاقتراع، بتراجع تجاوز خمس نقاط مقارنة بانتخابات 2011. في المقابل، تمكن حزب "البديل لألمانيا" المناهض لسياسة الانفتاح على اللاجئين من دخول البرلمان المحلي محققا ما بين11.5 و12.5 في المائة من الأصوات.