طيلة شهر شتنبر: المغرب ينشر 1600 عنصر من قوات الأمن إلى جانب 7000 عنصراً أمنياً كانوا منتشرين على طول الساحل المغربي لمحاربة الهجرة السرية. طيلة شهر شتنبر: المغرب ينشر 1600 عنصر من قوات الأمن إلى جانب 7000 عنصراً أمنياً كانوا منتشرين على طول الساحل المغربي لمحاربة الهجرة السرية. ليلة 28 / 29 شتنبر: هلاك 4 مهاجرين سريين وإصابة زهاء مائة آخرين بجروح في محاولة واسعة للتسلل إلى مدينة سبتةالمحتلة. 30 شتنبر: الحكومة الإسبانية تصادق على إجراءات أمنية جديدة لتعزيز الدفاع عن السياجات المقامة على الحدود المصطنعة مع سبتة ومليلية المحتلتين في ظل المحاولات المتكررة لاقتحامهما ثم تنشر 480 عسكرياً لدعم الحرس المدني بالمدينتين. 3 أكتوبر: محاولة 700 مهاجر سري من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء اقتحام مليلية السليبة، تمكن خلالها ما بين 200 و300 منهم من تجاوز السياج المعدني المزدوج المحيط بالمدينة. ... وزير الداخلية مصطفى الساهل يشدد في ندوة صحافية في ختام أشغال اجتماع وزراء داخلية بلدان غرب المتوسط بالرباط على أهمية تقديم الاتحاد الأوروبي لمساعدة عاجلة لفائدة دول العبور ودول إفريقيا جنوب الصحراء بهدف مكافحة الهجرة السرية من مصدرها. 5 أكتوبر: مشاركة حوالي 500 مهاجر سري في عملية اقتحام جديدة لمليلية، تمكن 65 منهم من اقتحام المدينة بالقوة. 14 أكتوبر: انطلاق آخر رحلة من مطار وجدة أنجاد في اتجاه العاصمة المالية باماكو لإعادة 103 من المهاجرين السريين لبلدهم في سياق عمليات الترحيل (11 رحلة) التي نظمها المغرب باتفاق مع السينغال ومالي والتي شرع فيها منذ 10 أكتوبر، وقد وصل عدد الذين شملتهم العملية إلى 1568 شخصا (827 سينغالياً و741 مالياً). 16 أكتوبر: رئيس الحكومة الإسبانية لويس ثاباتيرو يقول إن المغرب تعامل بشكل إيجابي جداً مع الوضع الذي أوجده المهاجرون السريون، داعياً إلى التعاون مع المغرب ومساعدته عوض البحث عن فتح مواجهة معه. 17 أكتوبر: ترحيل 129 مهاجراً سرياً يحملون جنسية كامرونية إلى بلدهم من مطار كلميم وكانت هذه هي الرحلة السابعة باتجاه العاصمة الكامرونية ياوندي ليصل عدد المرحلين من المطار قرابة 970 شاب منذ 14 أكتوبر، وينتمي هؤلاء إلى كل من السينغال ومالي وغامبيا وغينيا الاستوائية. 18 أكتوبر: وزير الشؤون الخارجية والتعاون محمد بن عيسى يندد في تصريح أوردته هيأة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) باستغلال الجزائر وانفصاليي البوليساريو لقضية الهجرة لأغراض دعائية ضد المغرب. 19 أكتوبر: تقرير للبعثة التقنية للاتحاد الأوروبي يرى أن المغرب وإسبانيا يبذلان مجهودات كبيرة لمواجهة الضغط المتنامي لتدفقات الهجرة، ويدعو بإلحاح إلى تقديم دعم للمغرب وفتح حوار مع الجزائر بوصفها بلد للعبور.