عقدت حركة التوحيد والإصلاح يوم السبت 13 دجنبر، أول لقاء لمكتبها التنفيذي بعد رحيل الأستاذ عبد الله بَها رحمه الله، حيث خيم الحزن على أجواء الاجتماع الذي كان الفقيد أحد أعضائه البارزين. وبعد ختم أشغال اللقاء، قام أعضاء المكتب التنفيذي بزيارة لقبر الراحل عبد الله بَها، للترحم عليه والتضرع إلى الله بأن يرزقه مقاما في الجنة ويثيبه على ما قدمه من أعمال في مساره الدعوي الحافل، وكذا تضحياته في سبيل الوطن والأمة. وقرأ أعضاء المكتب التنفيذي الوطني لحركة التوحيد والإصلاح سورة الفاتحة ترحما على روح الفقيد، الذي ووري جثمانه الثرى بمقبرة الشهداء في العاصمة الرباط يوم الثلاثاء المنصرم.