عبد المالك ابرون المواطن الدي دخل الى عالم الرياضة ليس من أجل الاختباء ورائها كما يدعي البعض ولا من اجل تحصين ثرواته كما ادعت بعض الاطراف وانما طبعا من أجل المضي قدما بفريق المغرب التطوان الدي كان قد قرأ عليه المواطن التطواني الفاتحة ترحما عليه وعلى مستقبل الرياضة هنا في تطوان ،الى حين مجيىء هدا الرجل الدي سخر كل طاقاته وسائله وممتلكاته في خدمة هده المدينة اليتيمة الحمامة البيضاء ،تماشيا مع الخطابات الملكية التي كانت دائما تصب في الاصلاح الرياضي والتنموي ،وهدا ما جعل الحاج ابرون يتحرك بسرعة الضوء خصوصا في المجال الرياضي بحيث دهب بعيدا بفريق المغرب التطواني وتحول هدا الفريق من فريق مهمش ومنسيي الى فريق كبير وقوي أصبحت تتحدث عنه قنوات مغربية واسبانية وعربية وأصبح لهدا الفريق مكانة في عالم الكرة المغربية كل هدا بفظل هدا الرجل المتواضع والدي ما زال يقوم بنفس الخطوات التي بدأ بها ،بل أكثر من هدا فقد أعلن عن محاربته للفساد من داخل الجامعة الملكية لكرة القدم ،كل هدا وداك وكل ما يقوم به جعل بعض المحسوبين على عالم الرياضة خصوصا منهم من كان يصطاد في المياه العاكرة العمل على اطلاق ويل من الاشاعات الهدف منها هو النيل من صمعة الطييبة والاخطر في كل هدا هو قيام بعض الاطراف المعروفة بعدائيتها للكرة التطوتانية ولكل شخص قدم شيء لهده المدينة أو ساهم ولو بشيء بسيط الى تسخيير عدد من الاشخاص من أجل اطلاق ويل من الاشاعات ضد عبد المالك أبرون وندكر على سبيل المثال ما يجري الان من كلام لا يقبله عاقل ضد الحاج أبرون ،الامر الدي جعل عدد من شباب المدينة الى القول وبصوت عالي على الدولة التحرك والتصدي لهؤلاء المفسدين الدين يحاربون كل اصلاح ممكن هنا في تطوان ،هدا من جهه اما من جهة ثانية فقد عبر لنا عدد من التقت بهم جريدة الراي العام على ان الصراع قائم مند مجيء الحاج أبرون بنية الاصلاح وان هناك جهات خفية تقف وراء هدا العمل الجبان بل اكثر من هدا هناك أطراف تدفع في هدا الاتجاء خصوصا وان أبرون حارب كل المفسيدن الدين كانو يسترزقون من وراء فريق المغرب التطواني