: نفت وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة ما نشرته الجريدة الإلكترونية الإسبانية "إيل إمبرسيال " أمس، من خضوع العاهل المغربي محمد السادس لعملية جراحية في باريس في العشرين من يناير الماضي وأنه خضع لفترة نقاهة في العاصمة الفرنسية التي رافقه إليها الأمير مولاي اسماعيل. وقالت الوزارة، في بلاغ لها، إن الملك محمد السادس يتمتع بصحة جيدة وعافية تامة، وبأن زيارته للعاصمة الفرنسية كانت ذات صبغة خاصة وبقصد الراحة لا بقصد الاستشفاء أو الخضوع لأي عملية جراحية كيفما كان نوعها.