أم وجدية تقتل ابنتها بفرنسااهتز حي الطوبة على خبر قتل أم وجدية لابنتها بالديار الفرنسية، بعدما طعنتها عدة طعنات، البنت المقتولة يبلغ عمرها حوالي 40 سنة وتحمل جنسية فرنسية، كانت تعمل بمقهى بفرنسا، وتحدثت مصادر مطلعة من كون أم الضحية تعاني من اضطرابات نفسية.يذكر أن والد الضحية وزوج الأم القاتلة كان وقت وقوع الجريمة في مدينة وجدة بمعية زوجته الثانية. بلدية وجدة تعلن عزمها قطع الماء عن الجمعيات في رسالة إنذارية توصلت بها جمعية وجدة عين غزال من بلدية وجدة، تكون البلدية قد قررت قطع الماء الشروب عن الجمعية مطالبة إياها بأداء مستحقاته. ويذكر أن جمعية وجدة عين غزال المتواجدة بظهر المحلة كانت مؤسسة محمد الخامس قد شيدت لها المقر الذي دشنه صاحب الجلالة لإيواء النساء العازبات وضحايا العنف مع الأطفال.ولازالت الجمعية تشكو ضعف الإمكانيات المادية وتستعين بعدد من الجمعيات والمنظمات غير الحكومية دون أن تتوصل بأية منحة من أية جماعة،علما أنها ومازالت تعتبر إحدى الجمعيات الرائدة في الدفاع عن حقوق المرأة بالجهة الشرقية عامة ووجدة خاصة،وتترأسها الأستاذة المحامية فاطمة الزهراء زاوي المنتمية لعائلة معروفة بالجهة خاصة والمغرب عامة عمال "النور"يعيشون الظلم والظلمات بوجدة يتساءل الرأي العام المحلي بمدينة وجدة عمن يختفي وراء تأسيس شركة "حافلات النور"التي استفادت بامتياز استغلال النقل الحضري رفقة شركة" حافلات الشرق" المعروفة الهوية والمصدر..لأن الأولى أخلت وبعلم البلدية والسلطة الوصية،بالفصل السابع من كناش التحملات والمادة 19 من مدونة الشغل،وحسب مصادر نقابية فشركة"النور"منعت عن عمالها عطلهم وحوافزهم السنوية وبطاقة الشغل وكذا النشاط النقابي..وطردت أزيد من 30 من قدماء العمال لتوظف عمالا جددا تستغلهم لأكثر من ستة أشهر دون أجر لتمكنهم بعدها من راتب لا يتجاوز 1200 درهم في أحسن الحالات،زيادة على توقيعهم على التزامات واستقالات...فمن يحمي هذه الشركة التي لاتعترض طريقها أية سلطة محلية أو جهوية(بلدية أو سلطة وصية أو مفتشية الشغل أو الأمن الوطني)؟خاصة وأن حافلاتها عكس "حافلات الشرق"لايحمل السائق فيها أية ورقة تأمين أو ورقة رمادية،وفي حالة وقوع حوادث فالسائق هو من يعوض الخسائر و يصلح الحافلة على حسابه الخاص . الحكم على قاتل شكيب شفا بعشرين سنة سجنا نافذةنطقت محكمة الإستئناف بوجدة مؤخرا بحكمها في حق قاتل شكيب شفا نجل اللاعب السابق للمولودية الوجدية عمر شفا بعشرين سنة سجنا نافذة وغرامة مالية قدرت بأربعين ألف درهم.وتعود تفاصيل هذه الجريمة النكراء التي اهتز لها الشارع الوجدي، وتركت حزنا عميقا في نفوس الأوساط الرياضية إلى يوم 30 غشت 2006 عندما طعن الجاني المسمى الخاضر منير المرحوم شكيب على مستوى الفخذ لينتقل إلى مستشفى الفارابي حيث لفظ أنفاسه الأخيرة. الحي الجامعي على صفيح ساخن تحول الحي الجامعي التابع لجامعة محمد الأول بوجدة إلى مزرعة خاصة تحكمها إرادة لاتعترف لابالحق ولابالقانون. همها الوحيد هو نهب المال العام واستغلال النفوذ والتسلط. فرغم الكتابات في الصحف الوطنية والجهوية والإلكترونية عن الإختلاسات والفضائح، مازالت هذه الإدارة تصر على غيها وجبروتها في تسيير شؤون هذه المؤسسة العمومية. فهذه الإدارة المتمثلة في مديرها ورئيس مصالحها الإقتصادية تستغل آخر كل سنة لإبراز عضلاتها في وجه الأعوان والموظفين من أجل التفرقة من الجهة ،والتمييز والعنصرية من جهة اخرى. فقد قامت بإعطاء مكافأة سنوية ليس لإعتبارات عملية تقوم على المردودية،بل لإعتبارات شخصية عنصرية. فالأعوان المحظوظون والذين يلفون في فلكها ويخدمون مصالحهم الشخصية الضيقة البعيدة عن المصلحة العامة يستحقون أكثر من2000 درهم فما فوق أما الطبقة المستضعفة والتي تمثل السواد الأعظم بالحي الجامعي وتعمل بشرف ونزاهة تتراوح مكافأتها مابين 500درهم إلى1000درهم. وإذا ما تم البحث عن مردودية الطبقة الأولى التي تفوق 2000 درهم فسيوجد سرقة مخصصات الطلبة وخلق المشاكل داخل الحي لتثبيت مشروعية رئيس المصالح الإقاصادية،هذا الأخير المحمي جيدا من طرف رئيس الجامعة الذي يعرف الكبيرة والصغيرة بالحي الجامعي،ويعرف أن جميع الإحتجاجات الطلابية سببها إدارة الحي الجامعي ومقتصديته،ويعرف بالتالي أن هراوات التدخل السريع التي يتم استدعائها كلما هم الطلبة بالمطالبة بأحد حقوقهم المشروعة أو المكتسبة التي تقرصنها إدارة الحي،كان من المفروض أن يذوق حرارة ألمها من يبرمج تلك الإحتجاجات لخدمة مصالحه الشخصية عبر الإعتداء على مخصصات الطلبة بالنهب والسلب.