في عز بداية موسم الأمطار والذي بالمناسبة كان بشرى خير على أسفي ، جاء انعدام بنية تحية سليمة لينكد على أهل الجرفات فرحة الغيث وقد أبانت تلك البنية المترهلة والتي يعيش فوقها حي الجريفات على مدى التهاون في إصلاح ما يلزم لتجنب مثل هذه الأحداث . وفي زيارة للمنطقة المنكوبة وقفت جريدة أسيف على مأساة السكان الدين غمرت المياه منازلهم وقطعت الطرقات من والى سوق ممتاز بالحي المذكور , ومنازل المتضررين الدين اضطر بعضهم للبقاء في منازلهم وعدم التحاق بعملهم وكذلك انقطع تلاميدة الحي عن الدراسة في صبيحة هذا اليوم , هذا وقد هرعت وحدة من الوقاية المدنية إلى عين المكان لتخفيف من حدة غضب السكان الذي عانوا الأمرين مع روائح مياه الصرف الصحي أيضا , وفي هذا الشأن تساءل المواطنون عن حجم الماسي التي ستحل بهم لو أن