ولم يفت المحتجون الفرصة دون تسليط الضوء على المشاكل التي يعيشونها وخطر الافلاس الذي يحدق بهم، نتيجة تفشي الفوضى وغياب دور المسؤولين. وأكد مهنيو القطاع على أنهم يعانون من ضعف الامن، بالإضافة الى عدم تعاطي السلطات مع مشاكلهم بشكل إيجابي، معتبرين أن الأمر يشجع على الفوضى والتسيب.