شهدت مدينة زايو في الأيام القليلة الماضية تهاطلات مطرية مهمة , لم تسبب في أضرار كبيرة كما كان عليه الحال سابقا , لعدة إعتبارات منها الحزام الواقي للمدينة الذي يحيط بهذه الأخيرة و بالتالي يمنع تدفق كميات كبيرة من مياه السيول إلى وسط المدينة . لكن ما ستشاهدونه في الصور التالية سيتبين لكم الأضرار الكبيرة التي وقعت في المقبرة الجماعية ليسدي عثمان , جراء قوة الأمطار عند نزولها مما أشبع التربة و جعلها تهوي إلى القاع و تكشف عن بعض الموتى القديمة الدفن و الحديثة منها. مما يطرح تساؤلا هل كل ما سوف تأتي أمطار الخير سوف تتضرر القبور و تنكشف ؟ نداء : إلى كل من له قريب من الموتى في المقبرة المذكورة , بأن يتوجه إليها من أجل إصلاح ما يمكن إصلاحه من القبور المتضررة No related posts. شارك هذا الموضوع مع أصدقائك Tweet