حيث أن حق الرد مكفول لصاحبه ، للادلاء بكل التوضحيات اللازمة ، طبقا لقانون الصحافة فأني اكد ان جل ما قاله المسمى هشام ابريشي و تصريحه تحت عنوان “شاب مظلوم يستحد للانتحار امام باشوية ابن الطيب” في موقعكم مجانب للصواب وكله افتراء وكذب وتحايل على القانون وابتعد كل البعد عن الحقيقة وطعن في كفاءتي ومصداقيتي المهنية . ان مهمن صناع الاسنان صدرت في حقه دورية من وزارة الداخلية تمنع مزاولة هذه المهنة الى اذا كان المعني يتوفر على الشروط المتعلقة بمزاولة المهنة . 1- فان المعني لا يتوفر على اي دبلوم ولا كفائة علمية تاهله لممارسة هذا النوع من العمل . 2- عدم توفره على رخصة من طرف المجلس البلدي 3-تقدمت ضده شكاية من طرف اطباء الاسنان وفي ها الاطار تشكلت لجنة مكونة من الصحة والبلدية والسلطة حلت الى محله الذي هو عبارة عن عيادة طب الاسنان يوجد في بوابته اوراق اشهارية يوجد فيها : عيادة اسنان تقويم وترميم وتبيض ..ولان هذا الامر يتنفى مع القانون منعنه من مزاولة هذه المهنة طبقا للمراسلة من الامين العام للحكومة الصادرة يوم 01-07-2004 . ومراسلة من طرف عامل الاقليم حول ظاهرة صانعي الاسنان ومركبي الاسنان التي تعتبر مزاولتها خرقا سافرا وتمنع مزاولته منعا كليا .