لا زال الشاب المغربي رشيد.ب البالغ من العمر 25 سنة والمنحدر من دوار بوغريبة التابعة للجماعة القروية بأركمان فارا من العدالة بعد ادانته ب » اغتصاب الطفل عبد الصمد.ط البالغ في ست سنوات شهر نوفمبر من العام الماضي، هذا وقد تم إقتحام منزل الجاني مرات متعددة من طرف الدرك الملك دون أن يجدو أثرا له في الوقت الذي تتهم عائلة الضحية الدرك المكلي في التماطل في إلقاء القبض عليه ، في وقت لا زالت الحالة الصحية و النفسية للطفل تشهد تدهورا بعد الحادث و الذي نقل الى منزله فيما ذكرت مصادر مطلعة أن عائلة الطفل قررت متابعة الجاني » أحد أقرباء العائلة « قضائيا . و كان دوار بوغريبة قد عرف حادث اغتصاب الطفل عبد الصمد.ط و محاولة قتله مما أصابه بتلف بالغ في الفم والأسنان اثر تعرضه للارتطام المتعمد على شجرة أقدم عليه الجاني بعد اغتصابه قرب قنطرة لالة زينب في الدوار قبل أن يكتشف أحد المارة الواقعة ليفر بعدها الجاني تاركا الطفل في وضعية صحية و نفسية متدهور لينقل الى المستشفى التي حررت له شهادة طبية غير محدودة الأجل و عرضه على الطب النفسي سيما مع تكرار حالات الخوف التي تنتابه و تدني مستواه الدراسي بعد الحادث شارك -------- أضف تعليقا Click here to cancel reply. الإسم (مطلوب) البريد الإلكتروني (لن ينشر مع التعليق) (مطلوب) الموقع الإلكتروني