هاجم عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية، المحيط الملكي دون أن يذكر أيا من مستشاري الملك أو معاونيه بالإسم، حيث قال: "إن العدالة والتنمية مستعد أن يحل نفسه ولكن إلى سيدنا هو اللي قال لك هاذ الكلام، ماشي شي حد آخر لأن هاذوك اللي دايرين بيه عيقو علينا". ولم يكتف بنكيران بإطلاق النار على المحيط الملكي، بل تحدى جهات لم يسميها بالإسم، عندما تحدث عن قضية اتهام عبد العالي حامي الدين بالتورط في قتل الطالب اليساري محمد بنعيسى أيت الجيد في فبراير من سنة 1993، حيث قال بنكيران، ".. هذه قضية سياسية، ونشك في من يقف وراءها، لذلك هونوا عليكم فلن نسلمهم أخانا