ابدت مصادر مسؤولة في الإقليم استياءها من قيام مجهولون بسرقة الاعلام الموزعة في الشوارع بمناسبة الإستعداد للزيارة الملكية، مشيرين الى انه يلاحظ منذ يومين وجود نقص في الاعلام المعلقة على الساريات واعمدة الكهرباء، مما يضطر الجهات المعنية باعادة تركيب اعلام جديدة. وأكدت مصادر متفرقة ان تكاليف الأعلام تأتي على حساب ميزانية المدينة، لان مثل هذه السرقات لا تغطيها شركات التامين وقالت جهات أمنية ان من واجبنا ملاحقة هؤلاء اللصوص ولن نقف مكتوفي الأيدي،في حين طلبنا من إقامة فريق تحقيق خاص لملاحقة اللصوص وتقديمهم للمحاكمة.