لفظ المواطن المسمى قيد حياته : البوكيلي حسن أنفاسه الاخيرة بعدما كان بمحاذاة البحر المقابل لعمالة الناظور منهمكا في جمع حلزون البحر ( أرميخا ) فانتابته نوبة مرضية لم ستطع المقاومة ليسقط في البحر دون أن يحس به أحد فتبتلعه المياه إلى أن قذفته بجوار البحر المقابل لشارع 80 مترا و هو حثة هامدة منها نقل إلى مستودع الاموات بالمستشفى الحسني بالناظور المرحوم لم يتجاوز 40 من العمر..رحم الله الفقيد و أسكنه فسيح الجنان (إنا لله و إنا إليه راجعون ) مصادر أكدت لنا أنه ذات قرابة عائلية مع عائلة الصبار أريفينو تتقدم بأحر التعازي لعائلة الفقيد و لكافة أهله و اصدقائه..