مطار العروي الدولي بدون قاعة انتظار والمواطنون ينتظرون عائلاتهم تحت أشعة الحارقة وبدون معرفة مواعيد وصول وانطلاق الطائرات نظرا لغياب " سبورة المواعيد " وهذا مايخلف تذمرا واسعا في صفوف افراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج. وهذا الامر الذي يتطلب وضع تدابير مؤقتة لحل هذا المشكل لاستقبال افراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج استقبالا يليق بمكانتهم ويسوق لصورة جميلة حول المغرب، وفي هذا الاطار تعتزم مجموعة من فعاليات المجتمع المدني بمدينة العروي مراسلة الجهات المعنية في ذات الصدد