أعزائي القراء... شكرا... لست أريد من هدا المنبر الذي نكن له أيما تقدير التعليق عما عايشناه من حب و كراهية مند أن أعلنت أم الوزارات عن بدأ التسجيل إلى اعلان النتائج الخاصة بالانتخابات... هده المرة، و ان سمح قرائي و قراء الموقع، أود ليس فقط كعضو للمجلس الوطني للحزب الذي تعرفون، و ليس فقط ككاتب آراء... و لا حتى كالأستاد الذي أحببتموه او كرهتموه... هده المرة اسمحوا لي أن أتضامن مع صديق اسمه: طريق العاطفي... أقول له: أنا، أنت، هو، هي، نحن، أنتم، هم، هن... معك يا طارق... فلنكن كثر...