ذكر مصدر من الدائرة الإنتخابية التي يترشح بها عبد القادر سلامة رئيس المجلس البلدي لأزغنغان ان عون سلطة قد توجه للقاء أحد الشباب المجازين من أبناء المنطقة و الذي قرر الترشح في الإنتخابات الجماعية المقبلة عون السلطة حسب مصدرنا هدد الشاب المجاز في حال عدم تراجعه عن نية الترشح ضد سلامة من جهته أبدى المرشح الشاب إصراره على المضي في مسيرته و عدم الرضوخ لضغوط ممثل السلطة هذا و يبدو أن إقتراب موعد الإنتخابات قد أعمى العديد من عيون السلطة عن حقيقة وضعهم فدخلوا في دعايات انتخابية سابقة لأوانها و بالواضح لصالح أطراف معينة و حالة أزغنغان مثال فقط حيث ينخرط الباشا و من معه في جوقة المطبلين لرئيس المجلس القديم و الساعين لإعادته لكرسيه بأي طريقة كانت فما رأي عامل الناظور؟