تعرف قبيلة أيث سعيذ تزايدا ملحوظا في احتلال الملك العمومي من طرف الباعة المتجولون خاصة في شهر رمضان مما خلف استياء عارم من طرف ساكنة الجماعة والتجار الذين دعوا إلى إيجاد حل جدري وتحرير بعض الأماكن العمومية بسبب الوضع الذي ألت إليه هذه الشوارع التي أغلقت بعضها في وجه السيارات والمارة .فأرباب المحلات تطالب بإيجاد حل لهذه الفئة المعوزة أيضا والتي لا حول ولا قوة لها للحد من كل مظاهر التسيب العبتي في غياب اي شكل من اشكال الردع القانوني مما يطرح اكثر من سؤال حول واقع الجماعة في ضل هذا المشكل العويص الذي ينتشر مثل الجراد.