من المقلع إلى الميناء مما تسبب في تدهور الطريقة واضحت الوضعية كارثية تهدد أرواح المواطنين .فهل من مغيث لتفادي المزيد من الحوادث ؟. و الخطير في ذلك حادثة يوم الأحد الماضي التي ذهب ضحيتها شاب في مقتبل العمر وبينما الثاني تم ارساله للعناية المركزة بمستشفى الناظور..إن تأكل الطريق و الرضوض التي تعاني منها على الجهة اليمنى تجعل سائقي العربات بتفاديه في الاتجاه المعاكس هربا من الحفر و الخدود و سرعان ما تتفاجأ بالعربات القادمة في الاتجاه المعاكس و هنا تكون الطامة الكبرى .. و الحل يكم في الاسراع في اصلاح الطريق بدلا من انتظار مشروع التثنية الذي تأخر كثيرا و إن طال أكثر فإن أرواحا أخرى ستزهق لا محالة و سنحصي جثثا أخرى لا قدر الله..