عندما نتحدث عن الفُرص، نسمع عبارات تتردد على ألسنة الناس من قبيل "عطاتو الوقت" أو "ما عنديش الزهر"، وهي عبارات نتعلق بها حتى لا نتحمل مسؤولية اختياراتنا كما يقول الكوتش إسماعيل لحسيني، مقاول ومرافق تعاونيات. فالفُرص لا تأتي إلينا، بل نحن من يجب أن يبحث عنها، ويجب أن يكون لدينا استعداد نفسي كي نراها، يضيف لحسيني، لأن الفرصة قد تكون أمامنا لكننا نضيعها. لحسيني يقول إن الشخص الذي يبحث عن الفرصة، عليه أن يواكب التحولات التي يعرفها المجتمع والتي تخلق معها عدة فرص، ويعطي أمثلة لمجالات تعرف حركية مهمة في المغرب ويمكن استغلالها، ومن بينها: الرياضة وكل ما يتعلق بها من معدات وملابس رياضية، والصالونات والمهن المرتبطة بها. المزيد من المعلومات حول كيفية استغلال الفرص في هذا العدد من "كيف الحال".