شوارع المملكة مكتظة بإعلانات لم يسلم منها الترامواي وجل حافلات النقل العام، عروض بنكية تحاصر المارة و تزين لهم أجواء عيد الأضحى بأقل التكاليف، تحت إغراء سعر الفائدة المميز ومدة التقسيط الطويلة. تنساق شرائح عريضة من المجتمع في فخ الاقتراض أو شراء الأضحية بالتقسيط، نظرا لتزايد المصاريف و تزامن عيد الأضحى مع العطل الصيفية و مصاريف الدخول المدرسي، فيتحول حلم شراء أضحية العيد إلى كابوس يطارد المقترضين شهورا بعد المناسبة الدينية. استقى ميكروفون القناة الثانية رأي البيضاويين حول ظاهرة الاقتراض و اتفق جل المارة على المعارضة.. التفاصيل بالفيديو أعلاه.