وضعية العمال المنزليين تعود بقوة الى الواجهة في ظل الحديث عما تكون تعرضت له خادمة مؤخرا في الدارالبيضاء من تعنيف وتعذيب. فإلى متى ستستمر معاناة الخادمات واستغلالهن؟ ماهي سبل الحماية القانونية للعمال المنزليين وماذا يحمل القانون الجديد ونصوصه التطبيقية؟ وأي وسائل لمعاقبة السماسرة والوسطاء؟ كيف يمكن اقناع الأسر التي تقبل بتشغيل أبنائها في الأشغال المنزلية بأن مكانهم الطبيعي هو المدرسة والتكوين؟ محاور وأخرى يتناولها جامع كلحسن في نقاش وروبورطاجات مساء الأربعاء 31 يناير.