آلاف الخريجين من مؤسسات التعليم العالي والتكوين المهني في وضعية بطالة ومقاولات تجد صعوبات في العثور على كفاءات، مفارقة تطرح بشدة عدم ملاءمة التكوينات مع متطلبات سوق الشغل. فماهي أسباب وتجليات هذا الاختلال؟ ماهي المداخل الممكنة لتوجيه التكوين لخدمة سوق العمل وجعل المقاولة في خدمة الجامعة؟ ماهو المطروح على السلطات العمومية ومؤسسات التكوين والمقاولات لردم الهوة بين التكوين والتشغيل؟ محاور وأخرى يتناولها جامع كلحسن في نقاش وروبورطاجات الأربعاء في 9 والنصف ليلا.