مع اقتراب العطلة الصيفية وظروف الجائحة التي حالت دون التنقل كما جرت العادة، لا شك أن الغالبية تنتظر بفارغ الصبر الوقت الذي تسافر فيه لأخذ قسط من الراحة واكتشاف أماكن جديدة. لكن، هل سبق أن سمعتم بالسفر الذهني؟. * طريقة حديثة تساعدك في اتخاذ القرارات.. تعرفوا عليها في "كيف الحال" * التأويلات السلبية.. مرآة للشخصية وسبب معظم المشاكل في العلاقات الإنسانية. في "كيف الحال" * من أجل راحتكم وتوازنكم.. عودوا أنفسكم على التخلص من الأشياء التي تزعجكم. في "كيف الحال" الكوتش ربيعة الغرباوي تدعوكم إلى القيام بهذه التجربة، والسفر عبر الزمن، لأن الدماغ، كما تقول، لا يميز بين تجربة عشتها وأخرى تخيلتها، فإذا قمت بسفر ذهني وتخيلت أنك انتقلت إلى مكان آخر، فإن الدماغ يعتبر كأن الأمر حصل على أرض الواقع. هناك ثلاثة مكونات أساسية في هذا السفر، وهي الصورة الذهنية التي تكون استرجاعا لصور سابقة أو يمكن أن يتخيلها الإنسان، إلى جانب البنية السردية والأحاسيس العاطفية. وعندما تقرر القيام بسفر ذهني، عليك أن تبحث عن ذاكرة الهدوء وعن ذاكرة الأمان ثم الحكمة، وهذا ما ستوضحه لكم الكوتش ربيعة الغرباوي في الفيديو التالي.