المطلوب من قدماء اللاعبين للكوكب المراكشي المساعدة المادية والمعنوية بدل التشويش على المكتب في الوقت الحالي الذي يعاني فيه فريق الكوكب المراكشي فرع كرة القدم من أزمة مالية خانقة نلاحظ فقط التشويش …ووضع العصا في عجلة الفريق … والبلبلة (كل واحد يلغي بلغاه)… كلام المقاهي … وسبّ…وشتم …وضربات تحت الحزام …عبر وسائل التواصل الاجتماعي … في الوقت الفريق الان محتاج لأبنائه وعشاقه من مسؤولين ولاعبين سابقين …صنعوا أسماءهم ماديا امثال الدولي المغربي رشيد نجاح اللاعب السابق لفريق الكوكب المراكشي و مولودية مراكش وجمعية الحليب والمنتخب الاولمبي صاحب الأخلاق العالية لكن تصريحاته الأخيرة لإحدى القنوات … أن فريق الكوكب المراكشي يعيش أزمة سببها الحقيقي هو التسيير الذي يعاني منه الفريق المراكشي… وهو كلام يراد به باطل وكان حريا به ان يلتحق بالمكتب الحالي المتطوع في ظروف تركها المكتب السابق وادخل الفريق في غرفة الإنعاش وانسحب …لانتشاله من مخالب الأزمة … كما أن اللاعب السابق رشيد نجاح ميسور الحال …ومن باب الغيرة على الفريق المراكشي أن يقدم له المساعدة المادية …والمعنوية …!!! لأن الكلام في هذا الوقت لن يزيد الأوضاع الا تفاقما …وتصدعا …ياأهل مراكش انقذوا فريقكم …وتاريخكم الكروي … اما المحاسبة فلا يتهرب منها أحد…!!! لقد آن الأوان لإنقاذ الفريق من المسؤول الاول بولاية جهة مراكش اسفي ،والتدخل الفوري …بمعية كل المستثمرين ورجال الاعمال بالمدينة للمساهمة لإنقاد الفريق …كيف لهذا اللاعب ان يمارس …ويناضل ويكافح من أجل فريقه …ووضعه المادي مهزوز…؟؟ اللاعب مطلوب منه اللعب وتقديم كل الجهود ، لأنه محترف ، والمحترف موظف لدى الفريق ، يعني أن له إكراهات ، عائلية ، وواجبات …وعلى النادي ان يسدد له الواجبات الشهرية …وأن لايتأخر في التسديد …حتى لا تفقد الثقة بين المكتب المسير واللاعبين …والأطقم التقنية … من العار ان يتم تصنيف مدينة مراكش من ضمن العشر الاوائل عالميا…سياحيا … وفريقها الاول يعيش أزمة لا تعكس نموها …!!! يتساءل الجميع كيف لهذا المكتب أن يخرج الفريق من قوقعة المادية التي تنعكس سلبا على مسيرة الفريق وأفقدته توهجه … فالمكتب الحالي حول الوجهة الى (الصينية) لجمع المال… وكأنه فريق الأحياء… والكل يتفرج من مسؤولين…بكل مشتقاتهم ، وفاعلين اقتصاديين …انقذوا الفريق وحاسبوا المكاتب السابقة … وهم الان يلعبون دور المتفرج …