احفظوا هذا الاسم جيدا إنها نجمة المشجعات بالمغرب وبالضبط بالرباط…إنها سميرة حاضرة بقوة للتشجيع وبث الحماسة في اللاعبين وتحفيز الجماهير على التشجيع …وتحول برودة المدرجات الى دفء حقيقي ، وحضورها مع فريقها الفتح الرباطي جعلها اول امرأة تدخل تاريخ التشجيع من بابه الواسع واعطت نموذجا مثاليا في التحفيز والأخلاق والسلوك النموذجي المبني على التشجيع الحضاري …وحتى لحظة الحزن للخسارة تكون هي الاخرى لاتخلو من التشبع الكبير بالروح الرياضية …ولن نسى لحظة دموع المشجعة سميرة وفريقها الفتح الرباطي يقصى من المنافسات القارية … كم كانت حرارة تلك الدموع ساخنة في قلوب كل الجماهير الرباطية وغير الرباطية …سيكون لنا لقاء قريبا مع السيدة سميرة لتحلق معها في أجواء فن التشجيع وآفاقها والمشاكل التي تتعرض لها …