الصحفي المتألق و المعلق المخضرم سعيد زدوق و بعد تجربته التلفزية يلتحق براديو بلوس و يعزز طاقمه الإذاعي

من أجل تعميق ثقافة القرب التي اتخذته شعارا لها منذ انطلاق بثها بأكادير و مراكش و الدارالبيضاء ثم فاس و حرصا من الطاقم الإداري و الصحفي و التقني للشبكة الإذاعية على إعداد منتوج رمضاني يراعي خصوصية أحواض الاستمتاع التي تصلها أقدمت شبكة إذاعات راديو بلوس على تقديم شبكة برامجها الجديدة الخاصة بشهر رمضان الأبرك و من خلال هذه الشبكة تركز البرامج الرمضانية للشبكة الإذاعية على الجوانب الدينية و التفاعلية و التوعوية و الترفيهية إذ من المقرر أن تقوم الإذاعة بنقل مباشر لصلاة التراويح من المدن التي تبث فيها برامج الإذاعة و يتعلق الأمر بكل من أكادير و مراكش و الدارالبيضاء ثم فاس بالإضافة إلى برامج التوعية و الترفيه و كما سبق و أن وعدت بذلك في الموسم الماضي فقد قررت إدارة شبكة إذاعات راديو بلوس إنتاج الجزء الثاني من سيتكوم ”دار مي الهاشمية” الذي لاقى نجاحا كبيرا خلال الموسم الرمضاني الماضي و الذي يعرف مشاركة مجموعة من نجوم المسرح و التليفزيون و في مقدمتهم الفنان الكبير عبد الجبار الوزير و مصطفى الدسوكين و أخرون…كما تقوم الشبكة برصد معظم مجريات الألعاب الأولمبية بلندن حيث ستواكب الإذاعة من قلب الحدث أطوار هذا الموعد الرياضي الدولي من خلال مراسلها إلى هناك و ارتباطا بالقسم الرياضي التحق الصحفي المتميز سعيد زدوق بطاقم راديو بلوس لإعطاء نكهة إضافية ، خاصة أن الطاقم يتواجد فيه زميله المتميز هو الآخر المهدي إبراهيم و ثلة من الشباب الصحفي الذي التحق بالمحطة عند بثها بمدينة الدار البيضاء وفي تدخله في الندوة الصحفية التي أقيمت بأحد فنادق الدارالبيضاء قال عبد الرحمان العدوي الرئيس المدير العام لمحطة راديو بلوس أنه جد سعيد بتواجد هرم من أهرام الصحافة الوطنية،الإنسان الخلوق المتواضع الذي لا يبخل بتجربته على الآخرين براديو بلوس…و من جهته كذلك قال سعيد زدوق بأنه سعيد جدا بالتحاقه بطاقم إذاعة راديو بلوس و أنه سيسخر كل تجاربه خاصة على مستوى التعليق الرياضي الذي يجد ذاته فيه كما لديه أفكار جديدة سيحاول بلورتها رفقة الطاقم الصحفي المتواجد ضمن الإذاعة و بعد أن وقعا كلا من عبد الرحمان العدوي المدير العام لشبكة إذاعات راديو بلوس و سعيد زدوق عقدا بموجبه يلتحق هذا الأخير رسميا بالطاقم الصحفي للشبكة فقد أعلن رسميا على أن سعيد زدوق سيكون المراسل الرسمي للإذاعة من قلب لندن من أجل نقل أطوار نهائيات الألعاب الأولمبية.