صوب ابن كيران مدفعيته صوب الكاتب الاول للاتحاد الإشتراكي، ادريس لشكر، في فاتح ماي واصفا إياه بطاغية الاتحاد الإشتراكي، وقال: "لي ما لقى فيه الخير سي عبد الرحمن اليوسفي الذي نعتبره شيخا لكل السياسيين، وما لقى فيه الخير سي خيرات الذي نقدر نضاليته، وما لقى فيه الخير المرحوم الزايدي ومات بالفقسة منو، ممكن إلقى فيه الشعب الخير؟" ولم يستثن ابن كيران من هجومه شباط الأمين العام لحزب الاستقلال وكرر تحديه له بأن يكشف ثروته للعموم مقابل تنازل ابن كيران عن كل ما يملكه له، كما جدد دعوته لشباط أن يحدد موقفه من الاتهامات التي سبق له أن قالها لنائب الأمين العام للأصالة والمعاصرة متهما إياه بابتزاز تجار المخدرات، أم أنه كما يقال "إذا تصالح السارقان اختفى المسروق"