امرأة تقتل زوجها بآسفي بسبب وجبة السحور نبدأ جولتنا في قراءة عناوين الصحف الصادرة لعدد الغد الجمعة 18 يوليوز، بداية من جريدة الصباح التي قالت إن امرأة تبلغ من العمر 20 سنة، صباح الثلاثاء الماضي وضعت حدا لحياة زوجها، بعد أن وجهت إليه طعنتين بواسطة سكين، بعد خلاف نشب بينهما، حول عدم إعدادها وجبة السحور، أنهته بقتل زوجها بدوار أولاد اسعيدة بجماعة المصابيح قيادة الكرعاني بإقليم آسفي. وأشارت مصادر متطابقة، إلى أن وفاة الضحية المسمى قيد حياته "إبراهيم.ح" المزداد سنة 1984، كانت نتيجة نزيف دموي، جراء إصابته بطعنتين بواسطة سكين في إحدى كليته. وذكرت مصادر أمنية، أن وقائع هذه القضية، تعود إلى خلاف بين الزوج وزوجته، بسبب عدم إعداد الأخيرة لوجبة السحور، وإيقاظ الزوج الذي كان نائما، إذ استفاق متأخرا عن ساعة السحور، ليكتشف أن زوجته لم تقم بإعداد وجبة السحور، فوجه إليها وابلا من السب والشتم، وحاول الاعتداء عليها جسديا، بدعوى تهاونها في القيام بالواجبات المفروضة. وفي موضوع أخر ذكرت ذات الجريدة أن حكومة بنكيران تتجه نحو التنقيب عن فرص الشغل في الخارج وذلك من أجل احتواء البطالة التي تبلغ نسبتها حوالي 10% في الوقت الذي لا تتيح نسبة النمو المحققة والتي لا تتعدى 5% كمعدل. وفي ذات السياق أعلن عبد السلام الصديقي، وزير التشغيل والشؤون الاجتماعية، أن جهود الحكومة ستنصب حول تخفيض نسبة البطالة بنقطة واحدة إلى غاية 2016. الإستقلال يتهم الداخلية بتكريس اندعدام الثقة في المنتخبين اتهم حزب الاستقلال الدولة بتكريس انعدام الثقة في المنتخبين، من خلال التنصيص على مجموعة من الإجرءات التي وردت في مسودة قانون الجهة، كما أعدته وزارة الداخلية. وانتقد حزب الاستقلال مسودة القانون التنظيمي وفق ما تورده صحيفة "الصباح" في عددها ليوم غد الجمعة 18 يوليوز، محذرا من بروز تحكم الدولة في الجهات، وفي الجماعات الترابية، ما يكرس عدم الثقة في المؤسسات المنتخبة. واعتبرت الورقة التي أعدها الحزب، بشأن ملاحظاته حول قانون الجهة، أن الأخير لا يرقى إلى انتظارات المغاربة، ولا يمكن اعتماده إلا في في إطار إصلاحات شاملة للقوانين الانتخابية. برلماني استقلالي متهم بالسطو على 17 مليار سنتيم وأفادت جريدة الأخبار أدرجت ضمن موادها أن عناصر الضابطة القضائية للدرك الملكي التابعة لسرية الدرك بإقليم الفقيه بنصالح شرعت في التحقيق مع مستشار برلماني ينتمي بحزب الاستقلال بخصوص اتهامه من طرف مجموعة من الأشخاص بالسطو على مبالغ مالية تقدر بحوالي 17 مليار سنتيم مقابل منحهم شيكات بنكية في إطار معاملات تجارية مع هذا البرلماني. بن مسؤول بالدرك متهم بالنصب على راغبين في الهجرة لمتابعة دراستهم ببريطانياوكندا أما المساء فقد كشف لها مصدر مطلع أن الشرطة القضائية بفاس، أصدرت مذكرة بحث وطنية في حق ابن مسؤول سام في الدرك الملكي بمكناس متهم بالنصب والتزوير في وثائق رسمية، موضحا أن المتهم قام بإيهام مجموعة من الطلبة، الذين كانوا يدرسون بإحدى مؤسسات تعليم اللغات بالمدينة بقدرته على توفير تأشيرات لهم من أجل الدراسة بكل من كنداوبريطانيا. وأكد المصدر نفسه، ، أن التحريات الأولية التي قامت بها الشرطة القضائية أظهرت أن المتهم من ذوي السوابق العدلية في ميدان النصب وإصدار شيك بدون رصيد، حيث إنه كان يقوم بتزوير الكشوفات البنكية بعد الحصول على المال من ضحاياه بدعوى إيداعها في حساب المدرسة التي سيلتحقون بها بكل من بريطانياوكندا، كما قام المتهم بتزوير شهادة البكالوريا وشهادة ماستر مختومة من جامعة فاس. واعتبر المصدر ذاته، أن وقائع الملف تعود إلى بداية الشهر الماضي، حينما اختفى ابن المسؤول الدركي، وأغلق هاتفه النقال وأغلق المدرسة في وجه الضحايا، من الطلبة ال25 الذين سلموه مبالغ مالية مهمة، تراوحت بين 20 ألف درهم و80ألف درهم، من أجل التوسط لهم لمتابعة دراستهم في إحدى الجامعات بكل من بريطانياوكندا حسب اختيار كل ضحية. وزراء وعمال استفادوا من امتيازات غير مسبوقة ببلدية الهرهورة وفي موضوع أخر دكرت الجريدة أن الوزراء والعمال والمسؤولين الكبار الذين وردت أسماءهم في ملف تجزئة "سهب الذهب" استفادوا من امتيازات غير مسبوقة من طرف بلدية الهرهورة، بعدما عبأ رئيس البلدية مجموعة من القرارات الخاصة بالاستثناء في مجال التعمير والاحتلال المؤقت للملك العمومي البحري والتقسيم الإداري من أجل تسهيل عملية وضع أيديهم على أراضي الدولة وإضفاء القانونية على مشروع الفيلات التي ينوون بناءها على الشاطئ. تحديد هوية مهاجم اليهود بالدارالبيضاء واخيرا مع صحيفة الناس التي نشرت أنها توصلت بمعلومات حول هوية الشخص الذي هاجم يهوديين مغاربة في الدارالبيضاء، بكونه يعاني اضطرابات نفسية خضع على إثرها للعلاج في مستشفى "كاستيون" في إسبانيا خلال سنتي 2008 و2011. مضيفة أن الموقوف ادعى أنه مبعوث من الله مكلف بمحاربة اليهود.