حسب مجموعة من المتتبعين فإن البوليساريو قد قررت توسيع نشاطاتها في إسبانيا،فبعد إستغلالها لضعف التواجد المغربي على مستوى الندوات والأنشطة الداخلة في إطار الدبلوماسية الموازية للمجتمع المدني،توسعت الفعاليات الموالية للانفصال ،بشكل ملحوظ. حيث بدأت تشمل أنشطة فنية عبر تنظيم معارض وسهرات فنية ،وكذا رياضية عبر تنظيم مباريات لكرة القدم تجمع حولها الجيل الجديد من صحراويي إسبانيا ،ومقابلة كرة القدم بمدينة بلباو ليوم غذ خير مثال على ذلك.،حسب نفس المتتبعين. ويبقى المغرب غارقا في تصوراته النظرية، ويبقى رسميوه ومجتمعه المدني ينتج الوهم ويصدقه،وإن تحرك يتحرك وفق دبلوماسية حلويات كعب غزال في أحسن الأحوال،حسب تصريحات أحد المتتبعين لهذا الملف.