باريس (ا ف ب) - يواجه الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الاربعاء اول عاصفة في ولايته الرئاسية مع القضية التي اثارتها التغريدة التي وضعتها رفيقته فاليري ترييرفيلر على موقع توتير والتي سرعان ما استغلها اليمين لتعويض خسائره في الجولة الثانية للانتخابات التشريعية التي ستجرى الاحد. وخرجت عناوين الصحف، اليمينية واليسارية على حد سواء، تندد "غلطة فرنسا الاولى" و"وزيرة الغيرة" وذلك بسبب دعم تريرفيلر للمنافس الاشتراكي المنشق لسيغولين روايال، شريكة حياة هولاند السابقة، في لا روشيل (غرب) في الوقت الذي كان هولاند قد اعلن لتوه دعمه لام ابنائه الاربعة.