قال عبد الرحيم منار السليمي رئيس المركز الأطلسي للدراسات الاستراتيجية والتحليل الأمني، إن "توقيت موت القايد صالح الرئيس الفعلي للجزائر ، يطرح أكثر من سؤال". و كتب السليمي، على صفحته الفايسبوكية، متسائلاً : "هل فعلا كانت الوفاة طبيعية ؟" ، قبل أن يضيف أن " خلافات كبيرة جرت داخل المؤسسة العسكرية قبل إعلان نتائج فوز عبدالمجيد تبون".
و أشار إلى أن " جزء من المؤسسة العسكرية الجزائرية كان يعارض تعيين تبون في انتخابات 12دجنبر ، ومعلومات تقول ان أبناء القايد صالح دفعوا قائد الأركان نحو عبدالمجيد تبون الذي كان يعارضه الجنرال بوعزة واسيني والجنرال قايدي، الوضع بات معقدا أكثر في الجزائر".