الشاب المغربي الذي كان متابعا بتهمة "نشر المسيحية وزعزعة عقيدة مسلم" حكم عليه بالبراءة من محكمة الاستئناف بفاس، حسب يومية أخبار اليوم والمثير تقول اليومية أن الشاب قد اعترف أمام المحكمة بأنه اعتنق المسيحية قبل 7 سنوات من اعتقاله في يونيو من العام الماضي وهو الأمر الذي علق عليه محاميه بقوله بأن "المحكمة لم تتابع الشاب بتهمة تغيير ديانته من الإسلام إلى المسيحية، لأنه لا يوجد في القانون المغربي أي نص يعاقب على التخلي عن الديانة الأصلية للمغاربة عملا بالقاعدة القانونية والتي يسميها رجال القانون بمبدأ الشرعية والتي لا تقول لا جريمة ولا عقاب إلا بنص". أسدل الستار على ملف عقار عين الذئاب أو ما يعرف بمافيا السطو على عقارات الأجانب، حيث قالت يومية المساء بأن القاضي المكلف بالنظر في ملف وزع أكثر من 41 سنة على المتابعين في هذا الملف الذي شهدت جلسته الأولى الأخيرة تفاصيل مثيرة، وقضت المحكمة ببراءة مفجر الملف المتهم بخيانة الأمانة والتزوير جيرار بنيطاح في حين حكمت على مصطفى حيم، بسبع سنوات نافذا وبلقاسم لغدايش ب7 سنوات سجنا نافذا وبنزاكور ب7 سنوات سجنا نافذا، كما حكمت على الحسين الحوزي حارس الفيلا موضوع النزاع بالعقوبة ذاتها، المساء قالت بأن الجميع فوجئ بعد أن أمر القاضي بمتابعة متهمين كانوا في حالة سراح، حيث حكم على الموثق العربي المكتفي ب12 سجنا نافذا وأمر القاضي تعويض المشتكي بأزيد من 3 مليارات سنتيم. المواجهة بين نادي القضاة والودادية الحسنية للقضاة تصل إلى المحاكم تقول يومية الناس ذلك أن الودادية تعد لرفع دعوى قضائية تعد العدة لرفع قضائية ردا على "الهجوم" الذي تعرض له القاضي في محكمة النقض نور الدين الرياحي المكلف بالتواصل والإعلام في الودادية اليومية نقلت عن عبد العياسي رئيس الودادية الحسنية للقضاة قوله بان قرار مقاضاة والرد على الحملة التي تستهدف مسؤولا في الودادية سيتخذ بشكل رسمي في لقاء موسع للمكتب المركزي سيعقد اليوم أما رد نادي القضاة فكان بان الإساءة التي تمت فعلا للقضاء برمته ولقضاة نادي المغرب بصفة خاصة هي التي جاءت من قبل الودادية الحسنية للقضاة وأعضاء فيها. يومية الصباح نقلت خبر نظر غرفة الاستئناف الجنحية في ملف أربع نساء اعترضن سيارة الملك على الطريق الساحلي للرباط رفقة شخصين آخرين قصد مده برسائل تظلم حول عدم استفادة بعض الأسر القاطنة بدوار "الكورة" الصفيحي من شقق بمشروع إعادة إيواء قاطني الحي الصفيحي وجرى تحريك المتابعة القضائية في حقهن من قبل وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالرباط، الصباح قالت بأن عناصر الشرطة بحي يعقوب المنصور أوقفت المتهمات بالطريق الساحلي مباشرة بعد علمهن أن الملك يتجول بسيارته بالقرب من المشروع السكني، فتوجهن مباشرة إلى الطريق الذي سيسلكه الملك كما حررت الضابطة القضائية مذكرات بحث في حق آخرين بعدما تلقت تعليمات من جهات أمنية رفيعة المستوى بالتحقيق معهن والاستماع لهن. قضية فصل الكولونيل ميسور القائد الجهوي للقوات المساعدة في القنطيرة لم تكن بسبب رفضه مصافحة الوالي زينب العدوي، فحسب يومية الأخبار السبب الحقيقي وراء الفصل هو أن لجنة رفيعة المستوى من المفتشية العامة للقوات المساعدة بالمنطقة الشمالية كانت قد زارت المدينة قبل تعيين العدوي وفتحت تحقيقا بخصوص مجموعة من تصرفات المسؤول المذكور منها تغيبه عن عدد من الاجتماعات الاستراتيجية التي تهم الجهة وبالتالي قرار فصبه جاء على خلفية غيابه المتكرر عن الاجتماعات.