وجه قاضٍ إسباني اتهاما مباشرا إلى "اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين"، وهي هيئة حقوقية مغربية تعنى بالدفاع عن المعتقلين السلفيين المغاربة، بالتجنيد لداعش. قاضي التحقيق الإسباني الشهير، إيلوي فيلسكو، وجه، رسميا، وفقا لما كشفته صحيفة «إلباييس» الإسبانية، اتهاما إلى اللجنة بكونها «منظمة لدعم ومساعدة الجهاديين الإرهابيين» . غير أن قادة هذه اللجنة يرفضون هذه الاتهامات، ويقول عبد الله الحمزاوي، أحد قادة اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين، في تصريح ل«أخبار اليوم»: «هذه اتهامات لا دليل عليها»، موضحا أن الأشخاص الذين انضموا إلى تنظيم داعش «لم يكونوا أعضاء في اللجنة المشتركة، بل كانوا يحضرون الوقفات للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين». تفاصيل أكثر تقرؤونها في"أخبار اليوم" عدد يوم غد الجمعة