قام مصطفى الخلفي، وزير الاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة، أول أمس الثلاثاء، بزيارة فنان الراي الشاب ميمون الوجدي بالمصحة التي يرقد بها في الرباط. وكانت زوجة الشاب ميمون اشتكت من الوضعية المالية المتدهورة لفنان الراي الذي يجتاز محنة صحية، وحرمانه من مستحقات حقوق التأليف، خاصة وأن أغانيه تبث على التلفزة والإذاعة الوطنية. ووعد الخلفي، الذي كان برفقة نقيب الفنانين المغاربة مولاي احمد العلوي، الشاب ميمون بتسوية وضعيته. يشار إلى أن الشاب ميمون، سيجري عملية جراحية ثانية، بعد العملية الأولى التي خضع لها في إحدى المصحات الخاصة في مدينة وجدة.