تعرض النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لصدمة عاطفية جديدة بعد انفصاله عن صديقته الروسية إيرينا شايك قبل شهرين. فبعد انتشار شائعات بشأن ارتباطه بمقدمة البرامج الرياضية الإسبانية لوسيا فاليرون التي التقته خلال حفل الاتحاد الدولي "فيفا" الذي شهد فوزه بالكرة الذهبية للعام الثاني على التوالي ، حيث التقطت عدة صور معه ، ما زاد من شائعات الارتباط. لكن فاليرون صرحت على هامش مشاركتها في حفل انطلاق الموسم الجديد لسباقات الفورمولا1 بأنه لم تدخل في أي علاقة عاطفية مع "الدون" ، وأن علاقتهما "مهنية بحتة". أما المكسكية فانيسا هوبينكوثين المراسلة التليفزيونية التي غطت مباريات منتخب بلادها في مونديال البرازيل الأخير ، فقد ذهبت أبعد من لوسيا ، حيث كتبت عبر حسابها على "تويتر" بأنها لم يحالفها الحظ بمقابلة رونالدو مطلقاً! ، حسب صحيفة "ميرور" البريطانية. وتنحدر فانيسا من أب ألماني وأم مكسيكية، وتنقلت بين المكسيك وألمانيا حيث حضرت مباريات نادي شالكه الألماني، وحتى الآن من أشد المعجبين بالدوري الألماني ، وسبق لها الذهاب إلى مدريد لتغطية أحد الأحداث الرياضية لكنها لم تقابل رونالدو. وكانت تقارير صحفية إسبانية قد أشارت إلى أن رونالدو ارتبط عاطفياً بفانيسا لتعويض غياب الجنس الناعم عن حياته بعد انفصاله عن إيرينا. وكانت الروسية الحسناء قد أطلقت تصريحات قوية هاجمت فيها صديقها السابق ووصفته بأنه "طفل" ، لم يهتم مطلقاً بها ، وكانت تبدو قبيحة إلى جواره لأنه لم يشعرها يوماً بالأمان. ورغم هذه التصريحات الصادمة من إيرينا لم يعلق رونالدو على أي منها ، واكتفى في تصريحات سابقة بتمنياته بالسعادة لإيرينا.