بعد مرور ست سنوات على وفاة مؤسس حزب العدالة والتنمية، وقفت قيادات الحزب في نفس المكان بمقبرة الشهداء لتدفن قيادي آخر من أعمدة الحزب الإسلامي هو عبد الله باها. باها، يدفن في هذه الأثناء بمقبرة الشهداء إلى جانب قبر عبد الكريم الخطيب الذي وافته المنية سنة 2008. ووقفت قيادات الحزب كاملة في نفس المكان مودعة أحد ركائز الحزب، الذي لقي حتفه في حادث مفجع مساء الأحد الماضي، حيث صدمه قطار على مقربة من مدينة بوزنيقة.