،وكونه يجمع بين زوجتين، ما جعله في مواجهة مباشرة مع النساء المشاركات، حيث كانت القاعة تنفجر بالضحك كلما طالبت إحدى الحقوقيات بمنع التعدد، وهو ما انخرط فيه الرميد، حيث كان يشير إلى أحد المسؤولين القضائيين بكونه متزوجا بامرأتين أيضا. وحين احتجت إحدى المتدخلات على إقرار الصلح بين الزوجين في حالة تعرّض الزوجة للعنف، قال الرميد مستغربا: «دابا أنا يلا سوطاتني مراتي لا يحق لي مسامحتها؟»، وحين ردّت المتدخلة بأن المرأة هي الطرف الضعيف، قال لها إنه متزوّج بامرأتين، «ويلا تحاماو عليا وسوطوني، ما من حقيش نسامح ليهم؟».